أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحها لا تمنعها أسوار ولا يصد لهدفها الجبال كالطير المهاجر
الأحد، 1 يناير 2012
لامجال لانكسارى
لا مجال لسقوطى او حتى انكسارى لا املك خيارت عدة ف ليس امامى سيوى الارتفاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق