أنا من تخوض الحياة ببرأة الآطفال وطموحها لا تمنعها أسوار ولا يصد لهدفها الجبال كالطير المهاجر
الثلاثاء، 17 يناير 2012
تناثرت من فمي الحروف ولا أدري كيف اجمعها وتغبرت عباراتي على الرفوف وصرختي لا احد يسمعها همومي للواحد القهار مع الدعاء أشكيها وارفعها وتبقى همومي لحنآ حزينا تنشدها شفاهي والعين تدمعها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق